تفوق المغاربة في فن الرحلة ووضعوا فيه مؤلفات بديعة طبع بعضها وأكثرها لا يزال مخطوطا. وقد برز المغاربة في هذا النوع الأدبي وبدوا غيرهم فيه حتى أن أشهر رحالة في العالم وهو ابن بطوطة الطنجي كان من أهل المغرب، والشريف الإدريسي السبتي اكبر جغرافي عرفته الحضارة الإسلامية ، بل واكبر جغرافي على الإطلاق حتى عصر الكشوف الجغرافية الأوربية أواخر القرن الخامس عشر وأوائل القرن السادس عشر الميلاديين. وأن أعظم رحلة ألفت في العربية ألفها مغربي وهو الإمام ابن رشيد السبتي في 7 مجلدات...
يجب قبل طبع اي رحلة ان تكون الرحلة تحتوي علي الصور والخرائط التوضيحية حتي تكون الرحلة مشوقة للقاريء تبتعد عن السرد فقط وخلوها من الصور مع ذكرترجمة موجزة للمؤلف والتحدث عن العصر الذي عاش فيه.
ردحذف